لماذا تختار الدكتور محمد مرسي ؟ '' ''

''، .

بقلم فهمي هويدي -اعتذار واجب

حين أصدر النائب العام المصرى قراره بالتحفظ على الرئيس السابق وولديه يوم الأربعاء 13 أبريل فإن ذلك كان إعلانا عن القطيعة مع النظام السابق، تماما كما أن بيان المجلس الأعلى للقوات المسلحة.

مقالة بقلمي مهيطل ينوي الترشح للرئاسة

- هذا الرجل الذي يدعى توفيق عكاشة الذي سوء منظره بنفسه على شاشات التلفزيون وخاصة قناته ( الفراعين) ينوي خوض معركة انتخابات الرئاسة ، ومع تزايد المشاركين في خوض السباق إلى الرئاسة لا أتوقع أي تصويت لصالحه سوى نفسه

ويندوز سفن الثورة المصرية

ويندوز سفن الثورة المصرية خطير عيش الثورة على جهازك .

المتحولون فيلم الثورة الجديد (مقالة :بقلمي)

فعلا مكر مبارك وحكومته 30 سنة بالشعب المصري ولكن في خلال لحظة يتحقق حلم الضعفاء والمظلومين والعاطلين الخ... .

ويندوز سفن الثورة المصرية حصري

من منتديات الفيلسوف
تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.


تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.


تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.


تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.


تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.


تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.


تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.


تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.


تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.


تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.


تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.


تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.


تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.


تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.


تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.


تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.


تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.



2.51 GB




تقسيمة 200 ميجا

اعتذار واجب


اعتذار واجب
صحيح أننا لا نعرف ما وزن أو قيمة الأصوات التى سارعت إلى التشكيك أو توجيه الاتهام، لأن وسائل الاتصال الحديثة أتاحت لكل أحد أن يوصل رأيه إلى الآخرين، دون أن يتيح لنا ذلك أن نتحقق من مصدر ذلك الرأى أو مما يمثله، لكن الشاهد أن سقف التوقعات والطموحات كان عاليا، بقدر ما إن حجم الغضب وعمق الشعور بالمهانة كان كبيرا، وظل كثيرون يتوقون لأن يجدوا رموز النظام السابق يحاسبون أمام محكمة الجنايات وليس فقط محكمة التاريخ. وعلى رأس أولئك الذين انتظر الناس مثولهم أمام القضاء رأس النظام الذى مارس الإذلال والمهانة بحق الشعب طوال ثلاثين عاما، ولم يسقط إلا بعد قتل 800 مصرى وإصابة وجرح أكثر من عشرة آلاف مواطن.
لأن إعلام الثورة كان ضعيفا طول الوقت، وربما أيضا بسبب مبالغة أعضاء المجلس العسكرى فى التحوط والحذر، فإن الناس أصبحوا عرضة للبلبلة والحيرة، ولم يكن هناك ما يقنعهم بأن الأمور ماضية فى الاتجاه الصحيح وأن النظام الجديد يرتب أوضاعه وسط ضغوط الانفلات الأمنى وشبح الأزمة الاقتصادية، من ثم فإن التأخر فى إصدار قرارات محاسبة رموز النظام ربما كانت له مبرراته، ولا مفر من الاعتراف بأن شكوك الناس ازدادت حين وجدوا أن أعمدة النظام لايزالون مطلقى السراح. ولم يمكن أحد يعرف بالضبط ما إذا كانوا يتحركون أم أنهم صامتون يتفرجون. وارتفعت وتيرة الشكوك حين قيل إن وجود الرئيس السابق فى شرم الشيخ يفتح الأبواب لهواجس واحتمالات كثيرة. وحين تزامن ذلك مع ظهور الإشارات إلى «الثورة المضادة» فى وسائل الإعلام، فإن البلبلة اتسع نطاقها ورجحت كفتها، الأمر الذى فتح الأبواب واسعة لإساءة الظن، ومن ثم القلق على مصير الثورة.
لم ينتبه كثيرون إلى أن المجلس العسكرى كان ولايزال يعمل تحت ضغوطات لا حصر لها. ضغوط المسئولية الجسيمة التى حمل بها، لكى يلبى احتياجات 84 مليون نسمة، أو يدير دفة بلد تعرض للنهب والإذلال طوال ثلاثين عاما حتى أوشكت سفينته على الغرق. وضغوط الشارع الذى يتعجل طى صفحة الماضى ويتوقع من القيادة القائمة أن تحل للمجتمع ولكل فئة مشاكلها. وضغوط المستثمرين ورجال الأعمال الخائفين على أموالهم ويريدون إنقاذها من أسوأ الاحتمالات، وضغوط النخب المهيمنة على منابر التعبير التى شغلت بتصفية حساباتها الفكرية والسياسية، خصوصا بعدما كشفت نتائج الاستفتاء الأخير على تعديل الدستور عن عزلتها وفشلها فى تعبئة الرأى العام. وضغوط القوى الخارجية التى فاجأتها المتغيرات الحاصلة فى مصر وسارعت إلى تأمين مصالحها خشية أن تتأثر بمؤشرات صعود الوطنية المصرية والتحلل من إرث الارتباط أو الانقياد للخارج.
من ناحية أخرى فإن عزوف النظام الجديد عن محاسبة مسئولى النظام السابق أمام محاكم استثنائية خاصة، دفع قيادته إلى تسليم الملف للنيابة العامة والقضاء العادى، الأمر الذى اقتضى اتباع الإجراءات العادية التى تؤدى إلى إطالة التحقيقات وتجميع الأدلة والشهود، ذلك أن أى خطأ أو ثغرة فى الإجراءات من شأنه أن يفتح باب الطعن فى الأحكام، وربما إفلات المتهمين من العقاب.
الخلاصة أننا تسرعنا فى التشكيك والاتهام، جراء عدم وضعنا فى صورة ما يجرى وراء الكواليس، خصوصا فى الجانب المتعلق بأركان النظام السابق، الذى أثار شكوك البعض. وقد نمى إلى علمى مؤخرا أنهم لم يكونوا مطلقى السراح كما ظن البعض، وأنهم جميعا كانوا تحت مراقبة دقيقة، وقال لى من أثق فى معلوماته إن الرئيس السابق ذاته كان خاضعا لتلك المراقبة فى حركته واتصالاته. وأن الأجهزة المعنية لم تستبعد محاولة تهريبه إلى الخارج من شرم الشيخ، حتى إن تعليمات صدرت إلى كل أصحاب اليخوت واللنشات بتعطيل ماكيناتها فى حالة عدم استعمالها، حتى لا يستخدمها أى أحد فى الفرار عبر البحر.
لقد عبرنا عن الشكر والامتنان لقادة القوات المسلحة حين انحازوا إلى الثورة، وتعين علينا أن نقدم إليها اعتذارا عما بدر من بعضنا من إساءة للظن بهم.

الحضري يأمل في فتح صفحة جديدة مع الأهلي بعد تسديد الغرامة


الحضري يأمل في فتح صفحة جديدة مع الأهلي بعد تسديد الغرامةالحضري يعيش فترة جيدة مع المريخ السوداني

الحضري يعيش فترة جيدة مع المريخ السوداني
03:20 م
15
ابريل
2011
كتب - كريم رمزي:
قال عصام الحضري حارس منتخب مصر والمريخ السوداني انه يأمل في فتح صفحة جديدة مع الأهلي بعد تسديد الغرامة المستحقة للأخير يوم الخميس.
وأعرب الحضري في تصريحات لموقعه الرسمي عن ارتياحه وسعادته لانتهاء مشكلته مع الأهلي الذي طالت بصورة كبيرة.
وكانت إدارة الأهلي قد استلمت الخميس مستحقاتها المالية في حارس مرمى الفريق السابق عصام الحضري والتي تقدر بمبلغ 826 ألف دولار وذلك بناءً على حكم المحكمة الرياضية الدولية وقرار الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا).
وتقدم حارس منتخب مصر بالشكر لجمال الوالي رئيس نادي المريخ لحرصه الشديد على انهاء القضية ومباشرة الموضوع بنفسه.
وسدد نادي المريخ 320 ألف دولار من إجمالي الغرامة المستحقة على الحضري وسيون السويسري. 

مهيطل ينوي الترشح للرئاسة

-


خالد إبراهيم عبدالعزيز:


-في الواقع لم أجد سوى هذا العنوان لهذه المقالة لأصف بها هذا الرجل الذي قبل يد الظلمة من  أجل مصلحته الشخصية وهذا العنوان الذي صار يكرر اسمه مرارًا وتكرارًا ولم أفهم مقتضاه ومعناه .
- هذا الرجل الذي يدعى توفيق عكاشة الذي سوء منظره بنفسه على شاشات التلفزيون وخاصة قناته ( الفراعين) ينوي خوض معركة انتخابات الرئاسة ، ومع تزايد المشاركين في خوض السباق إلى الرئاسة لا أتوقع أي تصويت لصالحه سوى نفسه .






- سوء منظره بعبارات كلامه اللتي ظهر بها أحيانًا كمتحدثٍ باسم الحزب الوطني ويمدح ويمجد في أكابر النظام السابق وأعضاء الحزب الوطني  ، وأحيانًا كمقدم أخبار كوميدية فيصف معظم المتسبب في الحوادث مثلا باسم "مهيطل" لا أدري من مهيطل الذي يتحدث عنه !!، ومرات أخرى كفقيه حينما لايعجبه لبس المرأة للنقاب  فيردح ويسب السلفيين كأنه شيخ الأزهر .




- لا أدري ألم يعقل درس أسياده بعد ؟ أم ينتظر عبارة " انتهى الدرس يا....." .










khaled Ibrahim

المتحولون فيلم الثورة الجديد ( بقلمي )


فعلا مكر مبارك وحكومته 30 سنة بالشعب المصري ولكن في خلال لحظة يتحقق حلم الضعفاء والمظلومين والمساكين والمقهورين الخ...


- هذا الجبروت الذي لم يتخيل يومًا أن يضيع عرشه لكن دولة الظلم ساعة ودولة الحق إلى قيام الساعة ، لم يستوعب المصريون ذلك اليوم ولكن الله يفعل مايشاء .

- بعد استشهاد شباب التحرير تحررت مصر وصار حلم المصريين الذي كان بعيدا صار اليوم قريبًا جدا ، ونرى اليوم بعد الأمس الكئيب 
الاقتصاد المصري يرتفع ونهضة مصر ترتفع و الاسعار تتناقص تناقصًا ملحوظًا ، إلا أننا نرى مع هذه الانجازات اللتي حققتها الثورة المصرية وجوهًا كانت محبطة مثبطة قبل الثورة وقد صارت اليوم مع شباب الثورة ومؤيدين لها وكأن ماكان لم يكن .



- هذه الوجوه لم يستطع المجتمع أن يتلائم معها إلا أنها (تمشي مع الموجة ) كما قال المصريون ساخرين من المتحولين المستفيدين من ظهورهم على شاشات التلفاز .



- اختفت هذه الوجوه بعدما سودت شاشات التلفاز مع اختفاء النظام القديم إلا أن بعض المتحولين يتوجب ألا يظهروا بفكرهم على المجتمع ولو أظهروا  نفاقًا أنهم كانوا حراسا للثورة.

khaled Ibrahim

ادعمنا ..

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More